التخطي إلى المحتوى

ويأتي تصريح مسؤول طالبان لوكالة “رويترز”، فيما يعيش العالم على وقع نقص المواد الغذائية والطاقية، بسبب تبعات الوباء والحرب التي اندلعت بأوكرانيا في فبراير الماضي.

ويكابد الأفغان أزمة اقتصادية خانقة، بينما تقف البلاد على شفا الانهيار، بفعل وقف معونات دولية، بعد الانسحاب الأميركي من البلاد في أغسطس 2021.

وطالبت طالبان مرارا بتمكينها من أموال أفغانية جرى تجميدها في مصارف أميركية، قائلة إن العقوبات الأميركية تنعكس بشدة على المواطن الأفغاني.

وفي أبريل الماضي، جرى تعيين أول قائم بالأعمال في السفارة الأفغانية بالعاصمة الروسية موسكو، في مؤشر على اعتراف روسيا بالسلطات الجديدة في كابل.

وما زالت أغلب دول العالم مترددة في الاعتراف بشرعية طالبان، وتشترط مراعاة جملة من الشروط، وأكثرها متعلق بحقوق الإنسان، من أجل إقامة علاقات طبيعية، بما في ذلك التعاون الاقتصادي.

Scan the code